السبت, يناير 25, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 3900

اكتشاف أقدم استعمال طبي للأعشاب في العالم يعود تاريخه إلى 15 ألف سنة بمغارة الحمام بتافوغالت – المغرب ميديا

0


عثر فريق دولي على أدلة للاستعمال “الطبي” للأعشاب بمغارة الحمام بتافوغالت (المغرب الشرقي)، بمستويات أركيولوجية يعود تاريخها إلى 15 ألف سنة، نشرتها مجلة “Nature” المرموقة، وفق ما أفاد به المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث.

وأوضح بلاغ للمعهد التابع لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، أن هذه الأعشاب تتمثل على الخصوص في نبتة تسمى “ايفيدرا” أو “العلندى”، التي اكتشفت ثمارها في منطقة من المغارة والتي كانت مخصصة لدفن الموتى حسب طقوس جنائزية معينة عرفت بها المجموعات البشرية للعصر الحجري القديم الأعلى والمؤرخ بالمغرب ما بين 22 ألف سنة و7 آلاف سنة.

وأبرز البلاغ أن من بين خصائص هذه النبتة هو تركيبها الكيميائي المساعد على التداوي من نزلات البرد، وخاصة إيقاف نزيف الدم وتخفيف الألم، مذكرا بأنه من المعروف أنه تم بمغارة الحمام بتافوغالت، اكتشاف أقدم عملية جراحية في العالم وعمرها أيضا 15 ألف سنة، ما زالت آثارها بادية على جمجمة بشرية، حيث أظهرت الدراسات التئام الجرح، مما يعني أن الشخص الذي أجريت له العملية قد عاش بعدها وتحمل آلامها من خلال استعمال هذا النوع من الأعشاب.

كما أنه من المعروف – يضيف المصدر ذاته -، أن المجموعات البشرية في تلك الفترة عرفت طقوسا تتمثل في خلع الأسنان (القواطع) الأمامية، ربما كدليل للمرور من الطفولة إلى البلوغ، مشيرا إلى أنه مما لاشك فيه أن هذه العملية يصاحبها نزيف دموي وآلام تم التغلب عليهما باستعمال الأعشاب.

وأضاف البلاغ أن مجموعة من الباحثين من المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث، ساهمت في هذا الاكتشاف، وهم إسماعيل الزياني، خريج المعهد وطالب بسلك الدكتوراه بجامعة لاس بالماس بإسبانيا، وعبد الجليل بوزوكار، مدير المعهد والمشرف على الأبحاث بمغارة الحمام بتافوغالت، إلى جانب لويز هامفري، باحثة بمتحف التاريخ الطبيعي بلندن، ونيكولاس بارطون، أستاذ باحث بجامعة أكسفورد، وجاكوب موراليس، أستاذ باحث بجامعة لاس بالماس بإسبانيا، وكذا حسن الطالبي، أستاذ باحث بجامعة محمد الأول بوجدة.

ومن المعروف، بحسب ذات المصدر، أن هذا النوع من النباتات قد اكتشف في مدفن يعود إلى إنسان نياندرتال ويؤرخ بحوالي 40 ألف سنة، لكن وجوده اقتصر على حبوب اللقاح التي من المرجح أن تكون قد حملتها الرياح نظرا لصغر حجمها، ولم يستعملها الإنسان.

وفي ما يخص اكتشاف مغارة الحمام بتافوغالت، فإن وجود هذه النبتة المتمثل في ثمارها المتفحمة يعتبر أقدم دليل على الاستعمال “الطبي” للأعشاب، وذلك لا يمنع أيضا استعمالها في طقوس معينة لها ارتباط بالدفن، وهو ما يدل على أن المجموعات البشرية آنذاك كانت لها معرفة دقيقة باستعمالات النباتات بشكل سابق بكثير عن العصر الحجري الحديث بأكثر من 8 آلاف سنة.

وتابع البلاغ، أن الفريق العلمي يتكون من مجموعة من الطلبة الباحثين والباحثين من المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث، وجامعة محمد الأول بوجدة، وجامعة أكسفورد، ومعهد ماكس بلانك بألمانيا، وجامعة لاس بالماس بإسبانيا، و مركز الأبحاث الأركيولوجية بألمانيا.



تابع آخر أخبار المغرب ميديا على جوجل


Google News



Source link

تضاؤل حظوظ عودة الحرس القديم إلى قائمة الركراكي

0


خالد الجزولي

 

يكشف وليد الركراكي، الناخب الوطني، الخميس المقبل، عن قائمة المنتخب المغربي لكرة القدم المرشحة لخوض المعسكر الإعدادي لشهر نونبر الجاري، والذي تتخلله مباراتان ضد منتخبي الغابون وليسوتو، يومي 15 و18 منه، عن الجولتين الخامسة والسادسة من تصفيات كأس أمم إفريقيا «المغرب 2025».

ويرتقب أن تشهد التركيبة البشرية للمنتخب الوطني المقرر الإعلان عنها، مجموعة من التغييرات مقارنة بتشكيلة المعسكر الإعدادي السابق لشهر أكتوبر الماضي، مع تسجيل استحالة عودة العناصر الوطنية، التي شكلت في ما مضى دعامات «الأسود»، إما بسبب غياب الجاهزية والتنافسية كما هو الحال بالنسبة إلى غانم سايس قلب الدفاع، الذي يغيب عن صفوف فريق السد القطري ضمن منافسات الدوري القطري، مقابل ظهور محتشم في منافسات دوري أبطال آسيا، بينما تحوم الشكوك حول عودة أشرف داري، قلب دفاع نادي الأهلي المصري، بسبب تعرضه المتكرر للإصابة، وغياب التنافسية المطلوب لديه، حتى يعزز خط دفاع المنتخب المغربي، كما تضاءلت حظوظ عودة سفيان بوفال، مهاجم سانت جيلواز البلجيكي، على إثر الإصابة التي تعرض لها أخيرا في الدوري البلجيكي، في الوقت الذي استبشر فيه محبوه وأنصاره خيرا بعودة قوية إلى الملاعب واستئناف التباري، قبل تعزيز هجوم «الأسود».

ويظل التساؤل مطروحا بشأن مصير عدد من لاعبي المنتخب الوطني، الذين غابوا في المعسكرات الماضية، على غرار سليم أملاح، لاعب خط وسط نادي بلد الوليد الإسباني، حيث عاد الأخير إلى المنافسة، واستعاد الكثير من إمكانياته البدنية والتقنية، وبات جاهزا للعودة من جديد إلى عرين «الأسود» شأنه شأن زكرياء أبو خلال، مهاجم تولوز الفرنسي، لتفادي تكرار سيناريو أمين حارث، الذي على الرغم من تألقه رفقة ناديه أولمبيك مارسيليا ضمن منافسات الدوري الفرنسي، يجد صعوبة بالغة في إيجاد مكان بين لاعبي المنتخب المغربي.

وتظل وضعية حكيم زياش رهينة باختيارات المدرب الركراكي، سيما وأنه يفتقد للجاهزية والتنافسية المطلوب، أمام تداول كل التقارير الإعلامية التركية، عن خروجه من حسابات مدربه وناديه، حيث غاب عن المعسكر الإعدادي لشهر أكتوبر الماضي، بداعي الإصابة، في انتظار الحسم في مشاركته ضمن منافسات الجولتين الأخيرتين عن تصفيات «الكان» المقبلة.







Source link

الدورة ال13 للملتقى الدولي للتمور بالمغرب 2024 تسجل نجاحا كبيرا بمشاركة 230 عارضا – جريدة 20 دقيقة

0


منذ 19 دقيقة

الدورة ال13 للملتقى الدولي للتمور بالمغرب 2024 تسجل نجاحا كبيرا بمشاركة 230 عارضا

– عرفت الدورة الدورة ال13 للملتقى الدولي للتمور بالمغرب 2024، التي نظمت من 30 أكتوبر المنصرم إلى 3 نونبر الجاري بأرفود، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نجاحا كبيرا، حيث عرفت مشاركة 230 عارضا واستقطاب أزيد من 91 ألف زائر.

  وتميز الملتقى الذي نظم تحت شعار “الواحات المغربية: من أجل أنظمة قادرة على التكيف مع التغيرات المناخية”، بتحقيق رقم معاملات مميز، وتنظيم ورشات موضوعاتية، ولقاءات مهنية ،وأنشطة بيداغوجية، فضلا عن حصص للتذوق ومسابقات وحفلات تسليم الجوائز للمشاركين والعارضين.

  وقال جمال ميموني، المدير الجهوي للفلاحة بجهة درعة تافيلالت ، إن “الملتقى في دورته الحالية حقق نجاحا كبيرا على جميع المستويات”، مؤكدا أن هذه الدورة تميزت باستقطاب عدد كبير من الزوار ومشاركة غير مسبوقة من العارضين والفاعلين الرئيسيين في قطاع النخيل.

وأوضح ميموني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه الدورة عرفت مشاركة 235 عارضا يمثلون المغرب وتسع دول أخرى، مضيفا أن عدد الزوار بلغ 91 ألفا و300 زائر، مبرزا أن حجم مبيعات الملتقى هذه السنة تجاوز 37 مليون درهم.

   من جانبه، أشاد عبد الوهاب زايد، الأمين العام لجائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، ب”النجاح الباهر” الذي حققه المعرض، سيما على مستوى التنظيم وجودة المنتوجات المعروضة. 

   وأضاف أن الملتقى أتاح الفرصة لإرساء ميكانيزمات للتعاون بين مختلف الفاعلين في المجال على المستوى الوطني والإقليمي والدولي.

  وسلطت هذه الدورة، المنظمة تحت شعار “الواحات المغربية : من أجل أنظمة قادرة على التكيف مع التغيرات المناخية”،  الضوء على النظم البيئية للواحات والتحديات التي تواجهها، وكذا التقدم المحرز في مجال استدامة هذه المجالات.

   ويحظى هذا الملتقى، الذي تنظمه جمعية الملتقى الدولي للتمر بالمغرب، تحت إشراف وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، بمكانة مهمة في السياسة الفلاحية للمملكة، حيث تم وضع برنامج شامل يضم تأهيل وإعادة هيكلة الواحات ومواصلة غرس مساحات جديدة بهدف مواصلة تنمية السلسلة وضمان استدامتها، بما يجعل منه منصة حقيقية للتواصل وتسويق التمر المغربي.





Source link

المغرب يربط فتح الحدود الجمركية لسبتة ومليلية باعتراف الاتحاد الأوروبي بمغربية الصحراء

0


DR


مدة القراءة: 1′

المغرب “لا يعتزم فتح الحدود الجمركية في سبتة ومليلية على المدى القريب أو المتوسط”، هذا ما خرجت به وسائل الإعلام الإسبانية، مشيرة إلى أن الرباط تواصل التأكيد على وجود “تعقيدات تقنية” تمنع بدء المشروع.

ونقلت صحيفة “أوكي ديارو” عن مصادر دبلوماسية من وزارة الخارجية الإسبانية إلى أن رفض المغرب مرتبط بالاتفاقيات الفلاحية والصيد البحري، التي ألغتها وحكمة العدل الأوروبية مؤخرًا. وأضافت المصادر ذاتها، أن وزارة الخارجية توصلت من الرباط بمعلومات حول أسباب التأخير في فتح الجمارك في سبتة ومليلية، من بينها استياء من قرار محكمة العدل الأوروبية بإلغاء الاتفاقيات الفلاحية والصيد البحري مع الرباط.

وبحسب الصحيفة ذاتها فإلى أن يعترف الاتحاد الأوروبي بمغربية الصحراء، “ستستمر الرباط في التعامل بالمثل فيما يتعلق بأوروبية سبتة ومليلية”.





Source link

اكتشاف أقدم استعمال طبي للأعشاب في العالم يعود تاريخه إلى 15 ألف سنة بالمغرب

0



اكتشاف أقدم استعمال طبي للأعشاب في العالم يعود تاريخه إلى 15 ألف سنة بالمغرب

عثر فريق دولي على أدلة للاستعمال “الطبي” للأعشاب بمغارة الحمام بتافوغالت (المغرب الشرقي)، بمستويات أركيولوجية يعود تاريخها إلى 15 ألف سنة، نشرتها مجلة “Nature” المرموقة، وفق ما أفاد به المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث.

وأوضح بلاغ للمعهد التابع لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، أن هذه الأعشاب تتمثل على الخصوص في نبتة تسمى “ايفيدرا” أو “العلندى”، التي اكتشفت ثمارها في منطقة من المغارة والتي كانت مخصصة لدفن الموتى حسب طقوس جنائزية معينة عرفت بها المجموعات البشرية للعصر الحجري القديم الأعلى والمؤرخ بالمغرب ما بين 22 ألف سنة و7 آلاف سنة.

وأبرز البلاغ أن من بين خصائص هذه النبتة هو تركيبها الكميائي المساعد على التداوي من نزلات البرد، وخاصة إيقاف نزيف الدم وتخفيف الألم، مذكرا بأنه من المعروف أنه تم بمغارة الحمام بتافوغالت، اكتشاف أقدم عملية جراحية في العالم وعمرها أيضا 15 ألف سنة، ما زالت آثارها بادية على جمجمة بشرية، حيث أظهرت الدراسات التئام الجرح، مما يعني أن الشخص الذي أجريت له العملية قد عاش بعدها وتحمل آلامها من خلال استعمال هذا النوع من الأعشاب.

كما أنه من المعروف – يضيف المصدر ذاته -، أن المجموعات البشرية في تلك الفترة عرفت طقوسا تتمثل في خلع الأسنان (القواطع) الأمامية، ربما كدليل للمرور من الطفولة إلى البلوغ، مشيرا إلى أنه مما لاشك فيه أن هذه العملية يصاحبها نزيف دموي وآلام تم التغلب عليهما باستعمال الأعشاب.

وأضاف البلاغ أن مجموعة من الباحثين من المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث، ساهمت في هذا الاكتشاف، وهم إسماعيل الزياني، خريج المعهد وطالب بسلك الدكتوراه بجامعة لاس بالماس بإسبانيا، وعبد الجليل بوزوكار، مدير المعهد والمشرف على الأبحاث بمغارة الحمام بتافوغالت، إلى جانب لويز هامفري، باحثة بمتحف التاريخ الطبيعي بلندن، ونيكولاس بارطون، أستاذ باحث بجامعة أكسفورد، وجاكوب موراليس، أستاذ باحث بجامعة لاس بالماس بإسبانيا، وكذا حسن الطالبي، أستاذ باحث بجامعة محمد الأول بوجدة.

ومن المعروف، بحسب ذات المصدر، أن هذا النوع من النباتات قد اكتشف في مدفن يعود إلى إنسان نياندرتال ويؤرخ بحوالي 40 ألف سنة، لكن وجوده اقتصر على حبوب اللقاح التي من المرجح أن تكون قد حملتها الرياح نظرا لصغر حجمها، ولم يستعملها الانسان.

وفي ما يخص اكتشاف مغارة الحمام بتافوغالت، فإن وجود هذه النبتة المتمثل في ثمارها المتفحمة يعتبر أقدم دليل على الاستعمال “الطبي” للأعشاب، وذلك لا يمنع أيضا استعمالها في طقوس معينة لها ارتباط بالدفن، وهو ما يدل على أن المجموعات البشرية آنذاك كانت لها معرفة دقيقة باستعمالات النباتات بشكل سابق بكثير عن العصر الحجري الحديث بأكثر من 8 آلاف سنة.

وتابع البلاغ، أن الفريق العلمي يتكون من مجموعة من الطلبة الباحثين والباحثين من المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث، وجامعة محمد الأول بوجدة، وجامعة أكسفورد، ومعهد ماكس بلانك بألمانيا، وجامعة لاس بالماس بإسبانيا، و مركز الأبحاث الأركيولوجية بألمانيا.



Source link

اكتشاف أثري جديد في المغرب عمره 15 ألف سنة – المغرب الآن

0



أعلن المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث التابع لوزارة الشباب والثقافة والتواصل اليوم الإثنين 4 نونبر 2024، أن فريقا دوليا قد عثر على أدلة للأستعمال “الطبي” للأعشاب بمغارة الحمام بتافوغالت بمستويات أركيولوجية بعود تالريخها إلى 15 ألف سنة نشرتها المجلة المرموقة “طبيعة  Nature“.

وتتمثل هذه الأعشاب خاصة في نبتة تسمى “ايفيدرا” أو “العلندى” والتي اكتشفت ثمارها في منطقة من المغارة والتي كانت مخصصة لدفن الموتى حسب طقوس جنائزية معينة عرفت بها المجموعات البشرية للعصر الحجري القديم الأعلى والمؤرخ بالمغرب ما بين 22 ألف سنة و7 آلاف سنة. 

ومن بين خصائص هذه النبتة هو تركيبها الكميائي المساعدة في التداوي من نزلات البرد وخاصة إقاف نزيف الدم وتخفيف الألم.

ومن المعروف أنه بمغارة الحمام بتافوغالت تم اكتشاف أقدم عملية جراحية في العالم، وعمرها أيضا 15 ألف سنة، وما زالت آثارها بادية على جمجمة بشرية أظهرت الدراسات التئام الجرح مما يعني أن الشخص الذي أجريت له العملية قد عاش بعدها وتحمل آلامها من خلال استعمال هذا النوع من الأعشاب.

كما أن المجموعات البشرية في تلك الفترة قد عرفت طقوسا تتمثل في خلع الأسنان (القواطع) الأمامية، ربما كدليل للمرور من الطفولة الى البلوغ، في عملية صاحبها نزيف دموي وآلام تم التغلب عليهم باستعمال الأعشاب.

وفيما يخص اكتشاف مغارة الحمام بتافوغالت، فإن وجود هذه النبتة المتمثل في ثمارها المتفحمة يعتبر أقدم دليل على الاستعمال “الطبي” للأعشاب، وهذا لا يمنع أيضا استعمالها في طقوس معينة لها ارتباط بالدفن وتدل على أن المجموعات البشرية آنذاك كانت لها معرفة دقيقة باستعمالات النباتات بشكل سابق بكثير عن العصر الحجري الحديث بأكثر من 8 آلاف سنة.

ويتكون الفريق العلمي من مجموعة من الطلبة الباحثين والباحثين من المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث وجامعة محمد الأول بوجدة وجامعة أكسفورد ومعهد ماكس بلانك بألمانيا وجامعة لاس بالماس باإسبانيا ومركز الأبحاث الأركيولوجية بألمانيا.





Source link

انعقاد مجلس الحكومة يوم الخميس المقبل

0


ينعقد، يوم الخميس المقبل، مجلس الحكومة برئاسة عزيز أخنوش، رئيس الحكومة.

وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن المجلس سيتدارس في بدايته مشروع قانون يتعلق بتغيير وتتميم القانون المتعلق بالتأمين الإجباري الأساسي عن المرض وبسن أحكام خاصة.

وأوضح المصدر ذاته أن المجلس سيتدارس، إثر ذلك، مشروع مرسوم يتعلق بالمصادقة على الأرقام المحدد بها عدد السكان القانونيين بالمملكة، قبل أن يختم أشغاله بدراسة مقترحات تعيين في مناصب عليا طبقا لأحكام الفصل 92 من الدستور.

التعليقات على انعقاد مجلس الحكومة يوم الخميس المقبل مغلقة



Source link

تنظيم كأس العالم فرصة تاريخية لتحقيق عوائد مهمة وينبغي تحسين جودة الخدمات والحذر من المديونية – لكم-lakome2

0


قال مرصد العمل الحكومي إن تنظيم كأس العالم بالنسبة للمغرب أكثر من مجرد حدث رياضي عالمي، إذ يشكل فرصة تاريخية لتحقيق عوائد اقتصادية واجتماعية عميقة ومستدامة، تمتد لسنوات طويلة بعد انتهاء البطولة، لكن مقابل ذلك ينبغي الانتباه إلى التحديات التي يطرحها هذا التنظيم وعلى رأسها تجنب ضغوط الديون.

وقدر المرصد في ورقة سياسية حول مكاسب وتحديات تنظيم كأس العالم أن العوائد المالية المباشرة وغير المباشرة لهذا الحدث، تتراوح ما بين 8 و10 مليارات دولار، تشمل الإيرادات السياحية، والاستثمار الأجنبي، وعائدات البث، والرعاية التجارية. كما أن هذا الحدث سيعزز مكانة المغرب كوجهة سياحية عالمية، حيث سيجذب ملايين الزوار من مختلف أنحاء العالم، ويترك إرثًا دائمًا من البنية التحتية الحديثة التي تخدم المواطنين والزوار على حد سواء.

 

وأكد المرصد أن على رأس التحديات التي يطرحها هذا التنظيم؛ إدارة المديونية وتجنب ضغوط الديون، فتأمين التمويل اللازم لبناء البنية التحتية وتحديثها، يبقى من أكبر التحديات، حيث سيتعين إدارة التكاليف الضخمة المرتبطة بتمديد شبكات النقل، وبناء المنشآت الرياضية والمرافق العامة، وغيرها من المشاريع التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، ما يفرض على المغرب وضع استراتيجية دقيقة لتمويل هذه المشاريع، مع التركيز على تقليل الاعتماد على القروض الممولة بمديونية مرتفعة، وتجنب ضغوط الديون المستقبلية.

كما أوصى المرصد بتطوير الخدمات الرقمية، فالمستوى العالي لإسبانيا والبرتغال على هذا المستوى سيضع ضغطا على المغرب لتحديث بنيته الرقمية، ورفع مستوى الخدمات لجعلها متوافقة مع توقعات الجمهور العالمي، ويشمل ذلك تطوير منصات إلكترونية مدمجة لتيسير حجز التذاكر، وحجز الإقامات، ووسائل النقل، وتأمين خدمات الإنترنت العالية الجودة، وتطوير تطبيقات ذكية متعددة اللغات توفر معلومات عن الأماكن السياحية والمرافق العامة، وغيرها.

وأبرز ذات المصدر أن من بين التحديات التي تواجه المغرب؛ تحسين جودة الخدمات العامة والسياحية والنقل، خاصة وأن المغرب سيقارن بإسبانيا والبرتغال اللتين تمتازان بتجربة سياحية عالمية، ما يفرض توفير مرافق عالية الجودة في الفنادق والمطاعم، وتطوير شبكات الطرق والمواصلات، بحيث تكون قادرة على استيعاب الأعداد الكبيرة من الزوار، مع تحسين وسائل التنقل داخل المدن وبين المناطق السياحية،  والانفتاح على تجربة التطبيقات الذكية وإيجاد الصيغ القانونية لإدماجها في منظومة النقل الشرعية.

كما أن تنظيم بطولة عالمية بهذا الحجم، يضيف المرصد، يشكل تحديا بيئيا يستدعي من المغرب وضع سياسات بيئية مستدامة، تشمل إدارة الموارد الطبيعية، وخفض استهلاك الطاقة والمياه، وتقليل النفايات والانبعاثات الضارة، ووضع مشاريع لإعادة تدوير الموارد، وتشجيع استخدامها الذكي، لضمان تراكم بيئي إيجابي للبطولة.

ونبه المرصد إلى أن تأمين كأس العالم يتطلب من المغرب اعتماد استراتيجية شاملة تشمل إجراءات صارمة لضمان سلامة الزوار والمنشآت، ما يفرض تطوير خطة تنقل متكاملة تشمل وسائل النقل العام، وأماكن الإقامة، والمسارات السياحية لتجنب الاكتظاظ وتوفير تجربة آمنة ومريحة للجميع. كما أن تعزيز الجانب الأمني يتطلب البدء منذ الآن في توعية وتحسيس المغاربة بأهمية تنظيم كاس العالم وبالفرص التي يوفرها للمغرب في مساره التنموي ومدى انعكاساته الإيجابية عليهم، وبضرورة انخراطهم الواعي والمسؤول في إنجاح هذه التظاهرة.



Source link

اكتشاف أقدم استعمال « طبي » للأعشاب في العالم بمغارة الحمام بتافوغالت عمره 15ألف سنة – اليوم 24

0


أعلن المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث التابع لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، أن فريقا دوليا، عثر على أدلة لاستعمال « طبي » للأعشاب، بمغارة الحمام بتافوغالت، بمستويات أركيولوجية يعود تاريخها إلى 15 ألف سنة، نشرتها المجلة المرموقة « طبيعة Nature ».

وأوضح عبد الجليل بوزوكار مدير المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث، في تصريح لـ »اليوم 24″، أن هذه الأعشاب تتمثل في نبتة تسمى « ايفيدرا » أو « العلندى » والتي اكتشفت ثمارها في منطقة من المغارة.

وأفاد المتحدث، بأن هذه النبتة تسمى محليا « الشديدة »، وفي القديم كانت مخصصة لدفن الموتى حسب طقوس جنائزية معينة عرفت بها المجموعات البشرية للعصر الثالث الحجري القديم الأعلى والمؤرخ بالمغرب ما بين 22 ألف سنة و7 آلاف سنة.

وأشار المتحدث إلى أن أنه جرى اكتشاف هذه النبتة، منذ أربع سنوات، لكن تم التكتم على الأمر، لأن ذلك يتطلب إجراء مجموعة من الأبحاث والتدقيق، فيما يتعلق بنوعية هذا النبات وعمره، وبعد إرسال هذا الاكتشاف إلى مجلة علمية مرموقة، وعند التصديق على النتائج والمقال العلمي، قرر الفريق العلمي الإعلان عن هذا الاكتشاف الهام.

وأشار المتحدث نفسه إلى أنه من بين خصائص هذه النبتة هو تركيبها الكميائي المساعدة في التداوي من نزلات البرد، وخاصة إيقاف نزيف الدم وتخفيف الألم، كما أنه من المعروف أنه بمغارة الحمام بتافوغالت، تم اكتشاف أقدم عملية جراحية في العالم وعمرها أيضا 15 ألف سنة.

وساهم مجموعة من الباحثين في هذا الإكتشاف، من المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث، وهم إسماعيل الزباني خريج المعهد وطالب بسلك الدكتوراه بجامعة لاس بالماس بإسبانيا، وعبد الجليل بوزوكار مدير المعهد والمشرف على الأبحاث بمغارة الحمام بتافوغالت، إلى جانب لويز هامفري باحثة بمتحف التاريخ الطبيعي بلندن، ونيكولاس بارطون أستاذ باحث بجامعة أكسفورد، وجاكوب موراليس أستاذ باحث بجامعة لاس بالماس باسبانيا، بالإضافة حسن الطالبي أستاذ باحث بجامعة محمد الأول بوجدة.



Source link

الوداد الصفريوي يسعى لإنقاذ ما يمكن إنقاذه – فاس نيوز – موقع الجهة الاخباري 24 ساعة

0


في خطوة مفاجئة، أعلن نادي الوداد الصفريوي لكرة القدم يوم أمس، الأحد، عن إقالة المدرب محمد الأشهبي من منصبه، وذلك بعد سلسلة من النتائج المخيبة للآمال.

و جاء القرار بعد تقييم شامل للوضع الراهن، حيث لم يتمكن الفريق من تحقيق سوى نقطتين في أول دورتين من البطولة، مما أدى إلى إحباط كبير بين صفوف الجماهير.

تلقى الأشهبي التقدير على جهوده وتفانيه في العمل، لكنه لم ينجح في تحقيق الأهداف التي كانت معلقة على عاتقه، في وقت كانت التوقعات مرتفعة للغاية. إذ كانت استعدادات الفريق قوية، وقد تم تعزيز التشكيلة بعدد من الانتدابات الجديدة، مما جعل الجميع يعتقد أن الوداد الصفريوي سيكون من أبرز الفرق في الموسم الحالي.

كما أن الجماهير المحلية، التي تعقد آمالاً كبيرة على فريقها، عبرت عن استيائها من النتائج السلبية، مما دفع إدارة النادي لاتخاذ هذه الخطوة. ويتوقع الشارع الصفروي الآن أن تعيد الإدارة النظر في استراتيجيتها، وتعمل على تلبية طموحات النادي من خلال البحث عن مدير فني جديد يتناسب مع تطلعات الفريق.

و تسعى إدارة الوداد الصفريوي لإعادة الهيكلة وتحديد الخطط المستقبلية، مع الأمل في إعادة الفريق إلى سكة الانتصارات في أقرب وقت ممكن. يتمنى الجميع أن يتمكن الفريق من تجاوز هذه المرحلة الصعبة وتحقيق النتائج المرجوة قبل فوات الأوان.

المصدر : فاس نيوز





Source link