الأربعاء, يناير 15, 2025
Google search engine
الرئيسية بلوق الصفحة 3874

جزائرية تُثير الجدل بسبب ابنتها القاصر (فيديو)

0


تيك توك الجزائر - صورة تعبيرية

أثارت التيك توكر الجزائرية المعروفة باسم “سلطانة شيرين ليتيسيا” ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد إعلانها عن خطبة ابنتها القاصر، البالغة من العمر 13 عامًا، من مراهق جزائري يبلغ من العمر 15 عامًا، من خلال مقطع فيديو نشرته على حسابها الرسمي في تطبيق “تيك توك”.

ردود الفعل العنيفة

بعد تداول الفيديو بشكل واسع، تعرضت “سلطانة شيرين” لانتقادات حادة من نشطاء وحقوقيين، الذين وصفوا هذه الخطوة بأنها اعتداء على حقوق الطفل. وفي ظل الضغوطات، قامت بحذف الفيديو، خوفًا من تعرضها لدعاوى قضائية محتملة، حيث هدد بعض النشطاء برفع قضايا ضدها.

الفيديو :

https://www.youtube.com/watch?v=f0aygeBn-9hU

تصريح الأم

في ردها على الانتقادات، قالت “سلطانة شيرين”: “لا دخل لكم، ابنتي في الـ13 من عمرها، ومخطوبة لنجل مسؤول كبير عمره 15 عامًا، وسوف تقضي امتحانات الثانوية العامة في منزل خطيبها قريبًا”.

الدعوات للتحقيق

توالت التعليقات على الفيديو، حيث طالب البعض بفتح تحقيق عاجل بشأن ما وصفوه بعمل غير إنساني.

واعتبر نشطاء أن الأم تتاجر بشهرة ابنتها لتحقيق مكاسب مالية من مشاهدات مقاطع الفيديو الخاصة بها، خصوصًا أنها تمتلك قرابة 250 ألف متابع.

الآثار النفسية والقانونية

وصفت الناشطة الحقوقية الجزائرية، سامية عروة، إعلان خطبة ابنة “سلطانة شيرين” عبر وسائل التواصل الاجتماعي بالاستغلال السيء، مشيرة إلى الأثر السلبي الذي قد ينعكس على الطفلة نتيجة انتشار هذا الخبر.

وأوضحت عروة أن ظاهرة زواج الفتيات في سن مبكرة ليست جديدة، مؤكدة ضرورة دراسة هذه الظواهر الغريبة التي تظهر على الساحة الاجتماعية، واستشارة أطباء نفسيين لتحليل الأمور والبحث عن حلول للتصدي لهذه الظواهر الخطيرة التي تثير الجدل على الصعيدين المحلي والعربي.

حزب “السنبلة” ينشد النهوض بالاقتصاد

0



قال حزب الحركة الشعبية إنه يتطلع إلى أن “تقدم الحكومة، وهي مقبلة على آخر قانون مالي في عمرها السياسي، أجوبة ملموسة للنهوض بالاقتصاد الوطني، والحد من السقف غير المسبوق لنسب البطالة ومراجعة برنامجها الحكومي المتجاوز”.

جاء ذلك في بيان أصدره الحزب عقب اجتماع مكتبه السياسي للتداول في مختلف مستجدات المرحلة وطنيا ودوليا، وتقييم حصيلة العمل الحكومي، وكذا “لتنزيل مخطط البديل الحركي سياسيا وتنظيميا”.

وورد ضمن البيان الموقع من طرف محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، أن التنظيم “يسجل عجز الحكومة بعد ثلاث سنوات على ميلادها عن استلهام السياسات العامة للدولة وترجمتها إلى سياسات عمومية ناجعة وفعالة، ويسجل غيابها عن مختلف النوازل الاجتماعية والمجالية ومحدودية أفقها السياسي والتنموي”.

وفي هذا الإطار أورد “حزب السنبلة” “غياب الحكومة ميدانيا وسياسيا عن مواكبة ضحايا الفيضانات في جهات ومناطق بسوس ماسة وكلميم وادنون ودرعة تافيلالت والجهة الشرقية، وعدم قدرتها على تقديم نموذج تنموي لمغرب الواحات المهدد بالتغيرات المناخية، على غرار تباطئها في تدبير مخلفات زلزال 8 شتنبر بالأطلس الكبير”.

وأشار البيان إلى “ارتباك الحكومة في التنزيل الأمثل للورش الملكي الإستراتيجي المتعلق بالحماية الاجتماعية، في ظل ارتهانها لدعم اجتماعي محدود مقابل زيادة غير مسبوقة في أسعار المواد الغذائية والخدمات الأساسية وكل السلع والخدمات والمحروقات، وفقدانها رؤية تؤمن استدامة هذا الورش المجتمعي الكبير”.

ونبّه الحزب ذاته إلى “عجز الحكومة عن تحريك عجلة الاقتصاد الوطني في ظل تقلص جاذبية الاستثمار الخارجي ومواصلة التوزيع غير المنصف اجتماعيا ومجاليا للاستثمارات العمومية، وتواصل إفلاس المقاولات الوطنية بمختلف أصنافها، وغياب سياسة مالية تواكب خيار الجهوية المتقدمة وتنصف مغرب المناطق القروية والجبلية والواحات”.

كما سجّل التنظيم ذاته “تردد الحكومة في تنزيل أحكام الدستور بخصوص الهوية الأمازيغية وباقي التعابير اللغوية والثقافية المنصوص عليها دستوريا، واكتفائها بمقاربة مالية وإدارية غير مؤثرة”، إضافة إلى “غياب أي مبادرة حكومية لتقوية دور الجماعات الترابية وتنزيل الجيل الجديد في مسار الجهوية المتقدمة بعد مرحلة التأسيس”.

وأكد المكتب السياسي لحزب الحركة الشعبية انخراطه الموصول في “الرؤية الدبلوماسية الحكيمة والإستراتيجية للملك محمد السادس لتحصين الوحدة الترابية”، مشددا على أن “انزلاق محكمة العدل الأوروبية في حسابات سياسوية غير مدروسة العواقب يضع الشركاء الأوروبيين في مأزق محرج”.

وسجل الحزب عينه “أهمية التكامل الموصول بين الدبلوماسية الرسمية والدبلوماسية الموازية في تحقيق النجاحات والإنجازات الدبلوماسية التي تجعل اليوم المملكة المغربية رقما وشريكا أساسيا في بناء إفريقيا الوحدة والتنمية، وفي معادلات السلم العالمي”.

وعبّر الحركة الشعبية عن استنكاره “القرار الصادر عن محكمة العدل الأوروبية في شأن الاتفاقيتين الموقعتين بين المملكة المغربية والاتحاد الأوروبي”، مشيرا إلى استغرابه “إقحام القضاء الأوروبي في حسابات سياسوية ضيقة وانحيازه المفضوح الذي يتنكر لكل القرارات الأممية ولالتزامات هياكل الاتحاد الاوروبي، ويسيء إلى قواعد الشراكة الإستراتيجية التي تجمع الاتحاد الأوروبي مع المملكة المغربية بسيادتها الكاملة على كافة أراضيها”.

واستنكر “السنبلة” “العدوان الإسرائيلي الغاشم على الشعبين الفلسطيني واللبناني”، ودعا مختلف المحافل الدولية والجهوية والإقليمية إلى “التدخل العاجل لوقف هذا التوتر المؤطر بحسابات إيديولوجية وجيو-إستراتيجية، وبناء سلام دائم بالمنطقة يكون مدخله الأساسي إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشريف”.



Source link

مجلس الشرق يُقر مشاريع تنموية

0


صادق مجلس جهة الشرق، الإثنين، على جميع نقاط جدول أعمال دورته العادية لشهر أكتوبر الجاري، بما فيها مشروع ميزانية جهة الشرق برسم السنة المالية 2025.

وصادق المجلس في الدورة التي ترأسها محمد بوعرورو، رئيس المجلس، والعربي التويجر، عامل إقليم تاوريرت، نيابة عن معاذ الجامعي، والي جهة الشرق عامل وجدة أنكاد، على مشاريع اتفاقيات شراكة تتعلق بإنجاز برنامج دعم الأنشطة المدرة للدخل لفائدة النساء في وضعية صعبة، والأشخاص في وضعية إعاقة، بعمالات وأقاليم وجدة والناظور والدريوش وجرادة؛ فضلا عن مشاريع اتفاقيات شراكة لتوطين شركتين بكل من المنطقة الحرة لميناء الناظور غرب المتوسط والقطب التكنولوجي لوجدة، ووحدتين صناعيتين بإقليم الناظور.

من جانب آخر صادق أعضاء المجلس على اتفاقية شراكة لإنجاز تعميم التزويد بالماء الصالح للشرب بالوسط القروي لجهة الشرق برسم 2024-2026، وإعادة استعمال المياه العادمة المعالجة بمدينة تاوريرت في سقي الأراضي الفلاحية والمساحات الخضراء، كما وافقوا مبدئياً على مساهمة جهة الشرق في تأهيل وصيانة بعض الساحات العمومية بمدن وجدة والناظور وبركان الكبرى والدريوش، وبوعرفة وتاوريرت وجرسيف؛ فضلا عن مشروع اتفاقية شراكة لإنجاز مشروع الحماية ضد فيضانات حمولة ملوية، ملولو، وروافد مدينة جرسيف بإقليم جرسيف.

وخلال الدورة ذاتها صادق المجلس على مشروع اتفاقية شراكة بين جهة الشرق وشركة العربية للطيران المغرب، لبرمجة رحلات طيران داخلية تربط مطاري الناظور العروي ووجدة أنكاد بمطار الرباط سلا.

وفي الشق المتعلّق بالتعاون الدولي صادق أًعضاء المجلس على ثمانية مشاريع اتفاقيات شراكة مع كل من جهتي اترارزة ولعصابة بموريتانيا، وجهة الشمال بالكاميرون، وجهة الشرق الكبير بفرنسا، فضلا عن مشاريع اتفاقيات شراكة من أجل دعم تعزيز التعاون جنوب-جنوب بين جهة الشرق وشركائها من الجهات الإفريقية.

أما في ما يتعلّق بالشق الثقافي فصادق مجلس جهة الشرق على 4 مشاريع اتفاقيات شراكة من أجل بناء وتجهيز 4 مركبات ثقافية بكل من الناظور وجرسيف والعيون سيدي ملوك وأحفير.

في هذا السياق قالت صليحة حاجي، نائبة رئيس مجلس جهة الشرق، إن جدول أعمال هذه الدورة الذي تكوّن من 46 نقطة “كان غنياً، ولامس العديد من المحاور، من بينها ما يتعلّق بتنفيذ السياسة المولوية الرشيدة الخاصة بموضوع الماء ومحاربة الجفاف والتغيرات المناخية”.

وأضافت حاجي، ضمن تصريح لهسبريس، أن المجلس صادق في مجال التشغيل وتشجيع الاستثمار على اتفاقيات شراكة لتوطين شركات ستحدث ما يصل إلى 4 آلاف منصب شغل، موزعة بين الناظور ووجدة، فضلا عن دعم ما يزيد عن 1300 تعاونية.

وأبرزت نائبة رئيس مجلس جهة الشرق أن المجلس “يصب اهتمامه على كل شق تتبيّن أهميته، بحيث يُدرج في الجلسة ونبحث له عن شركاء، من بينهم الوزارات”.



Source link

سعد بندريوة .. مغربي يبلغ قمة “أوملينغلا” بجبال الهمالايا على متن دراجة نارية

0


تمكن الرحالة والمغامر المغربي سعد بندريوة، من الوصول إلى قمة “أوملينغلا”، بالجانب الهندي من جبال الهمالايا، على متن دراجة نارية، متحديا وعورة الطريق وصعوبة الجغرافيا وقسوة المناخ والانخفاض الحاد لنسبة الأوكسجين في الهواء، وذلك بعد تدريبات مكثفة مكنته من النجاح في مغامرته.

سعد بندريوة (27 سنة)، الباحث الجيولوجي في مجال التنقيب عن الغاز، سبق له أن قاده شغفه بالمغامرة على متن الدراجة النارية إلى تحقيق عدة إنجازات، من بينها الوصول، قبل سنتين، إلى خط الاستواء في رحلة انطلقت من المغرب.

ويقول بندريوة إنه تمكن من تحقيق التحدي في الوصول إلى قمة “أوملينغلا”، التي تقع على ارتفاع 5699 مترا فوق سطح البحر، من خلال عبور ممر جبلي يمتد في قلب جبال الهمالايا على الحدود الهندية الصينية، مشيرا إلى أن هذه المنطقة تعد منطقة عسكرية تم فتح معبرها قبل 10 أشهر بعد أن كانت منطقة توتر بين الصين والهند.

‏ويضيف المغامر سعد بندريوة، متحدثا لهسبريس عن رحلته: “بعد كرائي دراجة نارية عند وصولي إلى الهند، توجهت نحو بلدة ‘ليه’ Leh، الواقعة على ارتفاع 3000 متر عن سطح البحر، وقد كان من الضروري الجلوس 3 أيام في هاته البلدة من أجل التأقلم مع الارتفاع ونقص الضغط الجوي قبل أن أشق الطريق نحو قمة أوملينغلا”.

ويتابع المتحدث ذاته: “هذا التحدي لم يكن ممكنا دون مساعدة الطاقم المرافق الذي حرص على أخذ موافقة الجيش الهندي لتنظيم هذه الرحلة ‏قبل أيام من وصولي، وتوفير قارورات الأوكسجين على متن السيارة التي رافقتني في رحلتي، تحسبا لأي طارئ”.

“عند وصولي إلى قمة أوملينغلا رفعت العلم المغربي ‏ليرفرف عاليا في قمة أعلى معبر طرقي في العالم؛ فهو أعلى من “Everest base camp”، لكن قسوة التضاريس والمناخ وقلة الأكسجين لم تسمح لي بالمكوث طويلا في القمة”، يقول بندريوة متحدثا عن مغامرته.

‏ويضيف المغامر المغربي: “سلوك هذا المعبر والوصول إلى قمته يحتاجان مهارات عالية وسنوات من التجربة في قيادة الدراجة النارية؛ لكون الطريق تتميز بالمنعرجات الحادة وتمتد على مسافة طويلة، فضلا عن أن هذا الممر الطرقي توجد به الكثير من المقاطع غير المعبدة والمليئة بالوحل، كما أنه يتطلب ‏ضرورة قطع مجموعة من الوديان”.

ولفت المتحدث ذاته إلى أن تدربه على عبور ممرات جبلية في المغرب يناهز ارتفاعها 3000 متر ساعده على تحمل مشاق هذه الرحلة، مردفا: “فضلا عن وعورة الطريق والتراجع المفاجئ لنسبة الأوكسجين في الهواء شكل الانخفاض الحاد لدرجات الحرارة، التي لا تتعدى 12 درجة تحت الصفر في منتصف النهار، تحديا حقيقيا للصعود إلى قمة أوملينغلا”.



Source link

“العدل الأوروبية” تصفع داعمي الانفصاليين في البرلمان الأوروبي

0


هبة بريس / الرباط

رفض البرلمان الأوروبي، الذي بدأ اليوم الاثنين أشغال جلسته العامة في ستراسبورغ (7-10 أكتوبر)، محاولة لبعض داعمي الانفصاليين إدراج مناقشة حول أحكام محكمة العدل الأوروبية المتعلقة بالاتفاقيتين المبرمتين بين المغرب والاتحاد الأوروبي حول الصيد والفلاحة على جدول الأعمال.

وجرى رفض المقترح، الذي قدمته مجموعة اليسار، التي اعتاد بعض أعضائها على القيام بتحركات تغذيها أيديولوجيا عفا عنها الزمن، بأغلبية أصوات النواب الأوروبيين المنتمين إلى جميع التيارات السياسية الممثلة داخل البرلمان الأوروبي.

وتأتي هذه الصفعة، التي تلقاها الانفصاليون وداعموهم القلائل، مرة أخرى، لتعيد الأمور إلى نصابها وتظهر عزلة محكمة العدل الأوروبية داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء، وأيضا عزلة داعمي الانفصاليين داخل البرلمان الأوروبي.

ويأتي هذا الرفض من المؤسسة الأوروبية بعد تجديد رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، والممثل السامي للاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، في تصريح مشترك، التزام الاتحاد الأوروبي لفائدة الحفاظ أكثر على علاقاته الوثيقة مع المغرب وتعزيزها في كافة المجالات انسجاما مع مبدأ “العقد شريعة المتعاقدين”.

وجدد هذا التصريح المشترك، وهو فعل نادر يؤكد أهمية المغرب، ويجسد أهمية الشراكة التي تربط الاتحاد الأوروبي مع المملكة، التأكيد على “القيمة الكبرى” التي يوليها الاتحاد الأوروبي لشراكته الاستراتيجية مع المغرب، التي تبقى واسعة وعميقة منذ أمد بعيد

باحجي يستقيل من رئاسة جماعة مكناس

0


باحجي يستقيل من رئاسة جماعة مكناس
صورة: أرشيف

هسبريس من الرباطالإثنين 7 أكتوبر 2024 – 21:36

قدم جواد باحجي، رئيس جماعة مكناس، استقالته رسميا من تسيير مجلس جماعة العاصمة الإسماعلية، يوم الجمعة الماضي.

وقالت مصادر من حزب “الحمامة” إن باحجي قدم استقالته رسميا من تسيير مجلس جماعة مكناس بعدما عرف هذا المجلس مجموعة من الخلافات بين أغلبية أعضائه؛ وهو ما أثر سلبا على تسيير الجماعة وتنفيذ مشاريع تنموية عديدة فيها.

وأكدت المصادر ذاتها أن هذه الاستقالة جاءت بناء على طلب من عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، الذي طلب من باحجي تقديم استقالته عقب الصراعات التي عاشها مع أعضاء المكتب المسير وأعضاء المجلس، مشيرة إلى أن الحزب أعطى الأسبقية لمصالح المدينة والمواطنين قبل مسؤوليه.

وأشارت مصادر الجريدة إلى أن أغلب المصالح والمشاريع التي تشرف عليها الجماعة كانت متوقفة؛ بالنظر إلى “البلوكاج” السياسي الذي خيّم على مجلس جماعة مكناس طيلة عام كامل.



Source link

سجن العرجات يوضح بشأن ” قلب زيان”‬

0


سجن العرجات يوضح بشأن " قلب زيان"‬
صورة: أرشيف

هسبريس من الرباطالإثنين 7 أكتوبر 2024 – 21:08

أصدرت إدارة السجن المحلي العرجات 1 بيانا توضيحيا ردا على ما نشره أحد المواقع بخصوص تعرض السجين محمد زيان، لثلاث نوبات قلبية يوم الجمعة وخلال نهاية الأسبوع، مؤكدة أنها مزاعم كاذبة.”

وأضافت إدارة المؤسسة السجنية ذاتها أنه في إطار تتبع وضعه الصحي استفاد المعني بالأمر من استشارة طبيبة بالمصلحة الطبية بالمؤسسة خلال نهاية الأسبوع وكذا اليوم الاثنين، وذلك بعد تصريحه بإحساسه بآلام على مستوى الظهر حيث وصفت له الأدوية المناسبة لحالته الصحية.

جاء في البيان التوضيحي أنه “خلال المرتين التي عرض فيهما السجين المذكور على هذه المصلحة، لم يصرح بتعرضه لأية نوبة قلبية، كما لم تبد عليه أية أعراض مرتبطة بمثل هذه النوبات.

وشدد المصدر ذاته أنه أمام خطورة الادعاءات الكاذبة المذكورة من طرف الموقع المعني، قررت إدارة المؤسسة وضع شكاية ضد هذا الموقع لدى النيابة العامة المختصة.



Source link

وصول غريب للاعب المنتخب الفرنسي إلى معسكر “الديوك” يثير ضجة في فرنسا (فيديو)

0


فاجأ إبراهيما كوناتي الجميع لدى وصوله لمقر تدريبات منتخب فرنسا في كليرفونتين استعداداً لدوري الأمم الأوروبية، عندما خرج من سيارته مرتدياً قناعاً كاملاً.

وقال كوناتي للصحفيين الحاضرين: “أنتم لا تعرفون من أنا؟ حاولوا أن تخمنوا”. ثم ضحك وكشف عن وجهه قائلاً “إنه أنا!”.

وأثار كوناتي الجدل في فرنسا عقب ظهوره الغريب لحظة وصوله إلى معسكر منتخب بلاده، خلال فترة التوقف الدولي الحالية.

وأزال كوناتي الغطاء، ليقوم بأخذ الصور التذكارية، قبل الدخول للمركز من أجل الانخراط في تدريبات منتخب بلاده فرنسا.

حسم قيس سعيد “السباق الرئاسي” يسائل مستقبل العلاقات المغربية التونسية

0



كما كان متوقعا حسم الرئيس المنتهية ولايته في تونس “السباق الرئاسي” نحو قصر قرطاج منذ الدور الأول، إثر حصوله على أكثر من 90 في المائة من أصوات الناخبين في الرئاسيات التي أجريت أمس، متفوقا على منافسيه زهير مغزاوي، رئيس حزب “الشعب”، والعياشي زمال، رجل الأعمال المسجون على خلفية تهم تتعلق بمخالفات انتخابية، بفارق كبير، وفق النتائج التي أعلنت عنها “الهيئة العليا المستقلة للانتخابات”.

وكانت هذه الانتخابات مثار الكثير من الجدل والتشكيك في نزاهتها من طرف مجموعة من القوى المعارضة في البلاد التي اتهمت سعيد، أستاذ القانون الدستوري، بمحاصرة وإبعاد المنافسين الأقوياء وترسيخ الديكتاتورية في بلاد “ثورة الياسمين” التي ضلت طريقها وسط متاهات التجاذبات والصراعات السياسية الداخلية.

ويؤكد دبلوماسيون سابقون وسياسيون تحدثوا لهسبريس أن ولاية قيس سعيد الثانية تنطوي على الكثير من الأولويات والتحديات، منها ما هو مرتبط بالوضع الاقتصادي الهش في البلاد، ومنها ما هو خارجي يتعلق أساسا باستعادة صورة تونس الخارجية وتطبيع العلاقات مع دول الجوار، على رأسها المغرب الذي تشهد علاقات قصر قرطاج معه برودا دبلوماسيا منذ استقبال زعيم البوليساريو في تونس خلال قمة “تيكاد” في العام 2022، وما استتبع ذلك من خطوات على غرار سحب البلدين سفيريهما منذ ذلك الحين، مشددين على أهمية أن تبادر تونس إلى إصلاح علاقاتها مع المغرب وتفادي الاصطفافات الإقليمية المرتبطة بملف الصحراء.

خطوة تونسية مطلوبة

في هذا الصدد قال أحمد أونيس، وزير الخارجية التونسي الأسبق، إن “الانتخابات الأخيرة لا تحمل أي مفاجآت، إذ لم تكن الحملات الانتخابية درامية كما جرت عليه العادة بالنسبة للانتخابات الديمقراطية الفاصلة التي عشناها بعد الثورة الديمقراطية”، مشددا على أن “الأولويات في المرحلة المقبلة هي داخلية بالدرجة الأولى، ومرتبطة بالأزمة الاقتصادية التي نعيشها، وأيضا أزمة الهجرة التي تطرح تحديات كبيرة، ثم تحديات أخرى مرتبطة بالسياسة الخارجية والعلاقات مع دول الجوار”.

في السياق نفسه أشار الدبلوماسي التونسي الأسبق، ضمن تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إلى “استمرار الفتور في العلاقات مع المغرب، الذي ولحسن الحظ لم يصل إلى مستوى قطع العلاقات”، مؤكدا على “ضرورة عودة سفيري البلدين إلى منصبيهما حتى تستعيد السياسة الخارجية التونسية مكانتها الطبيعية، مع الحرص على أن تكون العلاقات مع الدول المغاربية متساوية ومتوازنة”.

وتابع المتحدث ذاته بأن “التجديد الذي تشهده الحكومات التونسية كانت لتبادر معه تونس في شخص وزير الخارجية أو رئيس الحكومة إلى إجراء زيارة إلى الرباط لتفسير أسباب استقبال زعيم البوليساريو، ورفع اللبس والحرج عن الدبلوماسية التونسية وتبديد التخوفات المغربية المشروعة في هذا الصدد”، مؤكدا أن “تونس لا تعترف بالبوليساريو ولا تؤمن سوى بمغرب الدول الخمس، رغم أن بعض الإخوان أساؤوا التصرف بمحاولتهم زرع دويلة سادسة في المنطقة”.

وشدد وزير الخارجية التونسي الأسبق على أن بلاده “يجب أن تبادر بخطوة نحو المملكة المغربية لتضميد هذا الجرح الذي أصاب العلاقات بين البلدين”، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن “القرار حول هذا الأمر ليس بيد وزير الخارجية، بل بيد رئيس الجمهورية قيس سعيد”.

وتفاعلا مع سؤال لهسبريس حول سر تأخر هذه الخطوة المنتظرة من تونس مقابل انخراطها في خطوات اعتبرت استفزازية ضد بعض دول الفضاء المغاربي، على غرار مشاركتها في اجتماعات جزائرية لخلق “مجموعة مغاربية جديدة تضم ثلاث دول فقط”، قال أونيس إن “هذا الأمر يطرح علامة استفهام كبيرة تغلبت على فهمنا وتتجاوز التقاليد الدبلوماسية التونسية”، مردفا: “الاجتماعات المغاربية الثلاثية أصر عليها الرئيس الجزائري، لكني أؤكد أن نوايا تونس واضحة ولمصالح إستراتيجية واضحة لا تقبل إقصاء أي دولة من مغرب الدول الخمس”.

وجوابا عن سؤال آخر حول المعيقات التي تحول دون تأييد تونس مقترح الحكم الذاتي في الصحراء أورد المتحدث ذاته: “هذه الخطوة ربما تنطوي على حسابات أو حرج بالنسبة لصانع القرار التونسي، غير أننا مؤمنون والشعب التونسي كذلك بأن الأراضي الصحراوية هي أراض مغربية”، مضيفا: “المغرب من أقدم دول المنطقة والعالم وحدوده الحقيقية تتجاوز الحدود الحالية التي وضعها الاستعمار. ولنا في هذا الإطار مؤاخذات على الجزائر لأنها لم تنصف بعد استقلالها، لا تونس شرقا ولا المغرب غربا”.

تاريخ مشترك

من جهته أورد ناجي جلول، رئيس حزب الائتلاف الوطني التونسي، أن “الانتخابات الرئاسية في تونس شابتها خروقات عديدة أولها إقصاء المنافسين الحقيقيين لقيس سعيد، الذين ليست لهم مشاكل كبيرة مع الإسلاميين أو بعض القوى السياسية”، معتبرا أن “سعيد يجب أن يستوعب الدروس ويقود عملية مصالحة وطنية تبدأ أولا بإفراغ السجون من المعتقلين السياسيين، أما إن واصل على هذا النهج فستدخل البلاد مرحلة صراع واضطرابات سياسية مجهولة المصير”.

وأضاف جلول: “أرجو منه كذلك أن يحيط نفسه بالكفاءات لأن هذا البلد فيه كفاءات اقتصادية وسياسية، فحتى بن علي وإن كان يُزور الانتخابات لكنه على الأقل كان يحيط نفسه بكفاءات كبيرة، لأن الوضع الاقتصادي والاجتماعي في تونس مترد جدا والشعب التونسي محبط جدا، والحال نفسه بالنسبة للشباب التونسي الذي يغامر في قوارب الموت”، داعيا الرئيس ومعه المعارضة إلى التعقل وإيجاد آليات جديدة للحوكمة.

وحول موقف تونس من قضية الصحراء ومستقبل العلاقات مع المغرب في ظل الولاية الثانية لقيس سعيد، التي يجمع مراقبون على أنها محسومة سلفا، أكد السياسي التونسي ذاته في تصريح لهسبريس أن “الموقف التونسي من هذا الملف كان تاريخيا موقفا حياديا، سواء في عهد الرئيس بورقيبة أو بن علي أو الباجي قايد السبسي أو حتى منصف المرزوقي، قبل أن تصطف تونس إلى جانب الإخوة في الجزائر مع احترامي لهم”.

وسجل رئيس حزب الائتلاف الوطني التونسي أن “موقف الحياد يمكن أن تلعب من خلاله تونس دورا كبيرا في إعادة إحياء حلم المغرب الكبير”، مضيفا: “لنا تاريخ مشترك وعلاقات تاريخية قوية مع المغرب، إذ إن الدولة الحفصية، أول دولة وطنية في تونس، بناها الموحدون”.

وشدد المتحدث ذاته على أن “الموقف التونسي الحالي يجب أن يعدل في اتجاه موقف وسطي مثلما كان الحال في عهد الرؤساء السابقين، لأن الاصطفاف إلى جانب أحد الإخوة المغاربيين على حساب الآخر لا يخدم القضية المغاربية ولا السياسة الخارجية التونسية”، مؤكدا أن “إحدى نقاط ضعف الرئاسة الحالية هي المسألة الدبلوماسية، إذ إن الرئيس الحالي هو رجل محترم وأستاذ جامعي لكن ليس له تاريخ سياسي ودبلوماسي، ولا يعرف أن العلاقات المغاربية معقدة جدا”.

وختم جلول: “الدولة التونسية كانت في فترات سابقة، خاصة في عهد الرئيس لحبيب بورقيبة، محور السياسة المغاربية، أما اليوم ففقدنا عمقنا المغاربي ومعه الإفريقي وفشلنا في سياستنا الخارجية بشكل أثر على صورة تونس في المغرب الكبير وفي الخارج، ولم تعد تلك الصورة الناصعة التي دأبنا عليها”.



Source link

مورو يكشف حصيلة الجهة ويبرز الآفاق

0


قال عمر مورو، رئيس جهة طنجة تطوان الحسيمة، إن المجلس يعقد دورة أكتوبر في سياق وطني وجهوي يتميز بِـ”عِدَّة مُسْتَجَدّات وخُصُوصيات تَتَطَلَّب مِنّا كمجلس اسْتِيعَاب ابْعَادِها، والتَّفَاعُل مَعَها والاستِعداد الأمْثَل لِمُواجَهَتِها والاستِفَادة منها”.

وسجل مورو، في الكلمة التي ألقاها في افتتاح دورة المجلس اليوم الإثنين، بـ”ارتياح كبير استمرار تنزيل الأوراش الملكية الكبرى من طرف حكومة صاحب الجلالة نصره الله وأيده، من أجل تنزيل أهداف الدولة الاجتماعية، من خلال الدعم المباشر للأسر المعوزة، وتعميم التغطية الصحية، والتأمين ضد المرض والحاجة”.

وأكد المسؤول ذاته على “التحسن الإيجابي الذي عرفه الاقتصاد الوطني، تحت قيادة الملك، وعمل الحكومة، من خلال تجديد وتحديث البنيات، على كل المستويات المؤسساتية والقانونية والمالية والبنيات التحتية، وهو ما انعكس إيجابا على معدل النمو، وتزايد نسبة السياح الوافدين على البلد، وارتفاع الصادرات وتقليص العجز التجاري، واستمرار تدفق الاستثمارات الأجنبية في قطاعات حيوية وإستراتيجية بالنسبة للمملكة”.

وشدد المتحدث ذاته على أن “تحقيق هذه الإنجازات يحدث رغم استمرار مجموعة من التحديات التي تواجه بلدنا، كاستمرار موجة الجفاف، وتفاقم الإجهاد المائي وتداعياته، والفيضانات المرتبطة بالتغير المناخي، وتراجع مساهمة القطاع الفلاحي في الناتج الوطني”، ونوه بـ”المجهودات الكبيرة التي بذلتها الحكومة والسلطات والمجالس الترابية من أجل تنفيذ الإستراتيجية الوطنية لتعزيز الأمن المائي، من خلال سياسة السدود، وتنويع المصادر، والربط بين الأحواض، وتعميم الاستفادة من الماء الصالح للشرب، وخاصة في المناطق القروية، وترشيد الاستهلاك، وتطوير تقنيات معالجة المياه العادمة، وغير ذلك”.

أما على المستوى الجهوي فسجل رئيس مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة بـ”ارتياح كبير تقدم الأوراش التي يباشرها المجلس مع شركائه الجهويين والمحليين، لتنزيل الإستراتيجية التنموية خلال الولاية الانتدابية الحالية”، مردفا: “ترْجَمْناها على شكل مشاريع وبرامج قطاعية وترابية، حملها البرنامج الجهوي للتنمية، ونعمل على تنفيذها وفق أجندة المحددة”.

كما اعتبر مورو أنه “مع بلوغ منتصف الولاية الانتدابية فإنه من الواجب على المجلس وفقا لمبادئ التدبير الحديث وأسس الحكامة الجيدة أن يقف بتمعن وحكمة ونُكْرَانٌ لِلذَّات من أجل تقييم هذه التجربة باِيجَابِيَّاتها ونواقصها، على امتداد السنوات الثلاث المنصرمة، لنستخلِص العِبَر ونُصحح الهفوات، ونسرع من وتيرة العمل والإنجاز خلال السنوات الثلاث المتبقية في عمر هذه الولاية”.

وأورد المسؤول الجهوي ذاته: “المجلس يعكف على إعداد تقرير مفصل ومُعَزَّز بالأرقام والبيانات وكافة المعطيات، سيكون لنا موعد مع تقديمه خلال الأيام المقبلة، وسيكون محل نقاش وحوار بيننا كمجلس؛ كما سيتم عرضه للرأي العام، وسيكون بإمكان الجميع الاطلاع عليه في إطار الحكامة الجيدة التي نعمل من داخل جهتنا على ترسيخها”.

وأردف المتحدث بأن “حصيلة المجلس كانت إيجابية إلى حد كبير، رغم الإكراهات والظرفية والأحداث التي عرفتها جهتنا من خلال حرائق الغابات، والجفاف والفيضانات، وغير ذلك”، وأرجع الأمر إلى “الانسجام الكبير الذي تعرفه مكونات المجلس، معارضة وأغلبية، والعمل الدؤوب للمكتب، وأجهزة المجلس، من أجل برمجة وتنفيذ المشاريع على مستوى عمالتي وأقاليم الجهة”.

وأشار مورو إلى أن “ما تم إنجازه لا يجب أن يُنْسِينا الأهداف الإستراتيجية التي وضعناها معا، بالاستشارة مع كل الأطراف والمجتمع المدني، في بداية هذه الولاية”، مؤكدا على أهمية “التسلح بالحكمة، لاستخلاص الدروس بِتَبَصُّر وتَمَعُّن، من أجل الوقوف على عناصر القوة والضعف في أدائنا، وذلك في أفق تقوية الإيجابيات المنجزة، والتَّنَبُّؤ بالمخاطر لتَفَادِيها، والبَحْث عن الفُرص المُتَاحة لاستغلالها، في إطار اليقظة والاستباقية والبَرَغْمَاتِية والواقعية”.

ودعا المسؤول نفسه إلى “تسريع تنزيل المشاريع الاقتصادية الهادفة إلى دعم المقاولات المنتجة والجادة، التي تشتغل وِفْق الإستراتيجية التنموية للجهة والوطن”، وزاد: “وعلينا أن نستمر في توفير مجالات تنافسية لاستقطاب الاستثمارات، حسب متطلبات المرحلة، وَوِفق التوجهات الإستراتيجية لبلادنا، في القطاعات الواعدة التي توفر الطاقة والغذاء والمياه، وتحافظ على الموارد الطبيعية والبيئية وتساهم في تجديدها، وتخلق مناصب شغل قارة وكريمة، وتساهم في خلق الثروة”.

وتعهد رئيس مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة بـ”المُضِيِّ قُدُمًا في سبيل تحقيق الأهداف الملكية السامية، وأهداف النموذج التنموي الجديد للمملكة”، كما جدد التزامه بـ”المساهمة في تنزيل السياسة الحكومية على مستوى الجهة في كل المحاور التي التزمنا فيها مع المواطنين، كحكومة وكمجالس ترابية”.

في غضون ذلك صادق المجلس على ميزانية السنة المالية 2025، وعلى النقاط الـ45 التي تضمنها جدول أعمال الدورة، وتوزعت محاورها بين توفير الماء الصالح للشرب، وتنويع مصادره والمحافظة عليه، باعتباره أولوية ذات أهمية وحيوية قصوى، مع الاستمرار في تمويل مشاريع إعادة استخدام المياه العادمة المعالجة؛ إلى جانب محور مرتبط بالجاذبية والتنافسية الترابية، من خلال التأهيل في الوسط الحضري والقروي، وتعزيز البنيات التحتية الأساسية، بما في ذلك الطرق والصيد البحري.

ويتعلق محور آخر بمعالجة المباني الآيلة للسقوط، وتقوية شبكات التطهير السائل ومحاربة التلوث البيئي؛ بالإضافة إلى محور مرتبط بتنمية السياحة الداخلية، من خلال دعم النقل الجوي الداخلي، ومحاور أخرى تشمل التكوين المهني، ودعم القطاع الرياضي، والقطاع الصحي، ودعم القطاع الثقافي، والتعاون الدولي.



Source link