DR
مدة القراءة: 1′
توفي أسامة الخليفي، أحد الوجوه البارزة في “حركة 20 فبراير”، بمدينة مكناس بعد صراع مع مرض السرطان. وقد نعاه عدد من النشطاء، معبرين عن حزنهم لفقدانه.
من جهته، كتب بوبكر الونخاري، عضو جماعة العدل والإحسان، في تدوينة “رحم الله أسامة الخليفي. هذا الشاب تعرفنا عليه خلال 20 فبراير، ثم تفرقت به كثير من سبل السياسة والنضال. رحمه الله رحمة واسعة، وغفر لنا وله. تواصل معي مؤخرا في مرضه، وأسأل الله له المغفرة وأن يكتبه من أهل الجنة”.
وكان الراحل قد نشر قبل شهر من وفاته تدوينة قال فيها “سيأتي يوم يحتضنني قبري، ويصمت قلبي، ويختفي صوتي، وتزول ابتسامتي، وربما رحيلي قريب، فسامحوني، وادعوا لي بقلب صادق، أحبكم”.