وفاة أسامة الخليفي: ناشط 20 فبراير يغادر الحياة
طارق أعراب
توفي الناشط أسامة الخليفي، أحد وجوه حركة 20 فبراير، يوم الجمعة 31 يناير 2025، بالمستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس، بعد معاناة طويلة مع مرض عضال.
وكان الخليفي أحد الوجوه البارزة في المظاهرات السياسية التي شهدتها المغرب سنة 2011، خاصة حركة 20 فبراير، التي دعت إلى إصلاحات سياسية واقتصادية في البلاد.
وأعلن عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خبر وفاته، وأبدى العديد منهم تعاطفهم وتعازيهم لأسرته وأصدقائه.
وأعرب العديد من النشطاء والسياسيين عن حزنهم وأسفهم لوفاة الخليفي، الذي وصفوه بأنه “ناشط مخلص” و”رمز للحراك السياسي في المغرب”.
وللإشلرة فقد توفي أسامة الخليفي، الناشط المخلص والرمز للحراك السياسي في المغرب، بعد معاناة طويلة مع مرض عضال، تاركًا وراءه تراثًا غنيًا من النضال من أجل الحقوق السياسية والاجتماعية في المغرب.