وشملت “قفة رمضان”، الخميس، أحياء البلدة القديمة للقدس، وسلوان، والثوري، وراس العامود، والعيساوية، وشعفاط، وذلك حسب القوائم التي اعتمدتها لجنة الإشراف على هذه العملية.
وتعتمد الوكالة معايير الاستحقاق لاختيار المؤسسات والعائلات التي تستفيد من عملية رمضان، وتراعي في ذلك التوزيع المجالي للقفة ليشمل كافة أحياء المدينة، ومخيماتها وقراها خارج الجدار، حسب مؤشرات الحاجة، في كل منطقة على حدة.
وكانت حملة “رمضان 1446 هـ” انطلقت في فاتح الشهر الفضيل الجاري من قرية النبي صموئيل، وقرية الجديرة شمال غرب القدس، وذلك تجسيدا للأولوية التي تمنحها الوكالة لمناطق القدس الأكثر عزلة، لا سيما في ظل هذه الظروف الصعبة التي تشهدها المدينة وساكنتها.