لجأ مجموعة من الممثلين المغاربة إلى عالم الإخراج، بعد أن كسبوا شعبية واسعة في التمثيل جعلتهم يستبدلون قبعتهم ويدخلون عالم الإخراج من أبوابه الواسعة.
أمين الناجي للمرة الأولى خلف الكاميرات
يحضر الممثل أمين الناجي، لفيلم سينمائي جديد يحمل اسم “راسي مرفوع” والذي سيتولى إخراجه، في أول تجربة له في هذا المجال٫ حيث سيكون خلف الكاميرات لتقديم عمل سيتطرق فيه لقصة مستوحاة من مشجعي فريق الرجاء البيضاوي لكرة القدم وسيصور مشاهده في “درب السلطان” الذي ترعرع فيه.
عمر لطفي مخرج “البطل”
انضم الممثل عمر لطفي، لقائمة الفنانين الذين اقتحموا الإخراج، من خلال إشرافه على فيلم “البطل” الذي تكلف بإنتاجه “ريدوان”، والذي لقي إقبالا كبيرا منذ عرضه في القاعات السينمائية.
واعتمد عمر لطفي في الفيلم على مجموعة من الممثلين لتجسيد بطولته، ويتعلق الأمر بكل من فرح الفاسي، ماجدولين الادريسي، وفهد بنشمسي.
سامية أقريو في “دار النسا”
خاضت الممثلة والسيناريست سامية أقريو تجربة جديدة في عالم الإخراج، من خلال مسلسل تلفزيوني يحمل عنوان “دار النسا” وهو العمل الذي عزز البرمجة الرمضانية للقناة الأولى.
واعتمدت أقريو في جديدها الفني على مجموعة من الفنانين الذين اعتادت الاشتغال معهم، على رأسهم الممثلة فاطمة الزهراء قنبوع، ربيع الصقلي.
سناء عكرود تغير قبعتها
اتجهت الممثلة سناء عكرود صوب الإخراج، بعد تجاربها الناجحة في التمثيل، حيث أشرفت على أول فيلم بعنوان “اعطيني الناي وغني” يحمل توقيعها في الإخراج، كتابة السيناريو، والإنتاج.
وتمكنت “الدويبة” كما يلقبها الجمهور، من فرض بصمتها في عالم الإخراج، من خلال إشرافها على مجموعة من الانتاجات السينمائية وتجسيد بطولتها في آن واحد، وهو ما ساهمر في تتويجها بالعديد من الجوائز في تظاهرات سينمائية كبرى.